غزة

استشهد 36 فلسطينيًا وأصيب العشرات بجروح مختلفة، في قصف الاحتلال الإسرائيلي اليوم، وسط قطاع غزة.وأفادت مصادر طبية فلسطينية، باستشهاد (11) فلسطينيًا في غارة إسرائيلية على منزل بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، واستشهد (25) فلسطينيًا وأصيب أكثر من (120) آخرون، جراء إطلاق نار وقصف إسرائيلي استهدف منتظري المساعدات بمحور نتساريم وسط القطاع، ترافق ذلك مع عمليات نسف واسعة لمنازل وممتلكات الفلسطينيين بمدينة خان يونس جنوب القطاع، وحي التفاح شرق مدينة غزة، وقصف مدفعي عنيف شرق مخيم البريج.

أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، أنّ قطاع الصحة في غزة يمر بوضع حرج، بسبب استمرار الهجمات الإسرائيلية.وأشارت “أونروا” في بيان لها اليوم، إلى أن (45) بالمئة من المستلزمات الأساسية في غزة نفدت، وقد ينفد نحو ربعها خلال (6) أسابيع، مؤكدةً أن مخزون الأدوية الحيوية ومشتقات الدم على وشك النفاد، فيما أن الاحتياجات ملحّة.

استشهد (16) فلسطينيًا وأصيب أكثر من (100) آخرين بجروح مختلفة، في إطلاق نار وقصف إسرائيلي اليوم، استهدف منتظري المساعدات بمحور نتساريم وسط قطاع غزة، ترافق ذلك مع عمليات نسف واسعة لمنازل وممتلكات الفلسطينيين في الأحياء الشرقية من مدينة غزة وشمال القطاع.وأفادت مصادر طبية فلسطينية، باستشهاد (45) فلسطينيًا وإصابة المئات بجروح وحروق مختلفة، من منتظري المساعدات خلال الـ(24) ساعة الماضية.

استشهد 30 فلسطينيًا وأصيب العشرات بجروح وحروق مختلفة، في قصف الاحتلال الإسرائيلي اليوم، مناطق متفرقة في قطاع غزة.وأفادت مصادر طبية فلسطينية، باستشهاد (11) فلسطينيًا وإصابة أكثر من (100) آخرين جراء قصف الاحتلال منتظري المساعدات في شارع صلاح الدين وسط قطاع غزة، فيما استشهد ستة فلسطينيين وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي استهدف منزلًا في مخيم المغازي.وأشارت المصادر الطبية إلى استهداف طائرات الاحتلال خيام النازحين بمنطقة مواصي خان يونس جنوب القطاع، مما أدى إلى استشهاد خمسة فلسطينيين وإصابة آخرين.وفي مدينة غزة، استشهد ثمانية فلسطينيين في غارة إسرائيلية على منزل بحي الزيتون، ترافق ذلك مع عمليات نسف واسعة لمنازل وممتلكات الفلسطينيين في الأحياء الشرقية من المدينة

تقدمت منظمة “مراسلون بلا حدود” بشكوى أمام المحكمة الجنائية الدولية، بعد استهداف غارات إسرائيلية مبنى يضم مكاتب لوسائل إعلام دولية. وأثار ذلك ردود فعل دولية تراوحت بين القلق والسخط على سلامة الإعلاميين بشكل خاص والمدنيين عموما. واعتبرت منظمة “مراسلون بلا حدود” أن هذا الاستهداف قد يرقى إلى مصاف “جرائم الحرب”. استهداف غارات إسرائيلية مقرات إعلامية بعد استهداف غارات إسرائيلية مقرات إعلامية في غزة، تقدمت منظمة “مراسلون بلا حدود” بشكوى أمام المحكمة الجنائية الدولية، معتبرة أن هذا الاستهداف قد يرقى إلى مصاف “جرائم الحرب”، وفق ما صرح به متحدث باسم المنظمة لوكالة الأنباء الفرنسية. وجاء في الشكوى ” دُمرت مقرات 23 وسيلة إعلامية محلية ودولية بعدما استهدفتها ضربات إسرائيلية”، في إشارة إلى قصف استهدف مكاتب وسائل إعلام فلسطينية وأجنبية. وتابعت “مراسلون بلا حدود” في شكواها الموجهة إلى المدعية العامة في المحكمة الجنائية الدولية فاتو بنسودة والتي تحمل تاريخ 16 أيار/مايو، أنها “تعتبر أن الاستهداف المتعمد لوسائل الإعلام والتدمير الكامل والمتعمد لمعداتها يُعدان جريمة حرب وفقا للمادة الثامنة من ميثاق روما”. وأضاف نص الشكوى أن “الجيش الإسرائيلي لم يتسبب فقط بإلحاق أضرار مادية كبيرة جدا بأقسام التحرير التي يُعَد صحافيوها ومعداتها ومَرافقها محميين بموجب مقتضيات حماية السكان المدنيين، بل أعاق أيضا التغطية الإعلامية لنزاع يؤثر بشكل مباشر وخطير على السكان المدنيين”. أثار الصواريخ الإسرائيلية

أثار تدمير غارة إسرائيلية على غزة السبت مبنى يضم مكاتب لوسائل إعلام دولية ومقتل مدنيين بينهم ثمانية أطفال، ردود فعل دولية تراوحت بين القلق والسخط على سلامة الإعلاميين بشكل خاص والمدنيين عموما. وأعربت وكالة أسوشييتد برس عن “صدمتها وارتياعها”، فيما قال مدير مكتب الجزيرة في إسرائيل والأراضي الفلسطينية إن “تل أبيب تحاول إسكات الأصوات الإعلامية التي تشاهد وتوثق وتنقل حقيقة ما يجري”. ردود الفعل الدولية توالت ردود الفعل الدولية بعد تدمير القصف الإسرائيلي على غزة السبت مبنى يضم مقرات وسائل إعلام دولية وقتله ثمانية أطفال، في هجمات ردت عليها الفصائل الفلسطينية في القطاع بإطلاق دفعة جديدة من الصواريخ باتجاه المدن الكبرى في إسرائيل. ما هي آخر تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية؟ وانهار المبنى المكون من 13 طابقا ويضم فرق قناة الجزيرة القطرية ووكالة الأنباء الأمريكية أسوشييتد برس (إيه بي) إثر تعرضه لعدة صواريخ، وفق ما ذكر صحافيون في وكالة الأنباء الفرنسية، وسبق أن طلب الجيش الإسرائيلي إخلاء المبنى قبل قصفه، وبرر بأن المبنى كان “يحوي مصالح عسكرية تابعة للاستخبارات العسكرية لحماس”، مضيفا “توجد في المبنى مكاتب إعلامية مدنية تتستر حماس من ورائها وتستخدمها دروعا بشرية”.