وكالة:إسرائيل تستهدف موقع أصفهان النووي في إيران
ذكرت وكالة فارس للأنباء يوم السبت أن إسرائيل استهدفت موقع أصفهان النووي في إيران، مضيفة أنه لا يوجد تسرب لمواد خطيرة جراء ذلك.
ذكرت وكالة فارس للأنباء يوم السبت أن إسرائيل استهدفت موقع أصفهان النووي في إيران، مضيفة أنه لا يوجد تسرب لمواد خطيرة جراء ذلك.
تبادلت إيران وإسرائيل هجمات جديدة في ساعة مبكرة من صباح يوم السبت بعد يوم من إعلان طهران أنها لن تتفاوض بشأن برنامجها النووي في ظل التهديد فيما حاولت أوروبا إبقاء محادثات السلام حية. وذكرت وكالة فارس للأنباء أن إسرائيل استهدفت منشأة أصفهان النووية، وهي واحدة من أكبر المنشآت النووية في إيران، مضيفة أنه لا يوجد تسرب لمواد خطيرة جراء ذلك. وأفادت وسائل إعلام إيرانية أيضا بأن إسرائيل هاجمت مبنى في مدينة قم، حيث أشارت تقارير أولية إلى مقتل فتى يبلغ من العمر 16 عاما وإصابة شخصين. وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في وقت لاحق من يوم السبت إن الجيش قتل قائدا مخضرما في فيلق القدس، الذراع الخارجية للحرس الثوري الإيراني، في قصف استهدف شقة في مدينة قم. وأضاف كاتس في بيان أن القائد المخضرم القتيل هو سعيد إيزادي قائد الوحدة الفلسطينية في فيلق القدس. وقال الجيش الإسرائيلي إنه شن سلسلة هجمات على مواقع تخزين وإطلاق صواريخ في إيران. وبعد الساعة الثانية والنصف صباحا بقليل في إسرائيل (2330 بتوقيت جرينتش مساء يوم الجمعة)، حذر الجيش الإسرائيلي من هجوم صاروخي قادم من إيران، مما أدى إلى انطلاق صفارات الإنذار في أجزاء من وسط إسرائيل، بما في ذلك تل أبيب، وكذلك في الضفة الغربية المحتلة.وشوهدت عمليات اعتراض الصواريخ في سماء تل أبيب، مع دوي انفجارات في أنحاء المدينة، في الوقت الذي تعاملت فيه أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية مع الهجمات. كما دوت صفارات الإنذار في جنوب إسرائيل، وفقا لخدمة نجمة داوود الحمراء للإسعاف. وذكر مسؤول عسكري إسرائيلي أن إيران أطلقت خمسة صواريخ باليستية، وأنه لا توجد مؤشرات حتى الآن على أي أضرار ناجمة عن الصواريخ. ولم ترد تقارير أولية عن سقوط قتلى أو مصابين. ونشرت خدمة الطوارئ صورا تظهر حريقا على سطح مبنى سكني متعدد الطوابق وسط إسرائيل. وذكرت وسائل إعلام محلية أن الحريق نجم عن حطام صاروخ تم اعتراضه.
دعا رئيس أركان الجيش الاسرائيلي إيال زامير اليوم الإسرائيليين الى الاستعداد لأيام صعبة وقال إن على إسرائيل الاستعداد لحملة طويلة في الحرب مع ايران. وأضاف في رسالة مصورة موجه إلى الإسرائيليين “لقد أطلقنا الحملة الأكثر تعقيدا في تاريخنا وعلينا أن نكون مستعدين لحملة طويلة رغم إحراز تقدم كبير، تنتظرنا أيام صعبة نستعد لاحتمالات عديدة”. وأكد أن الجيش الإسرائيلي أعد لعملية “الاسد الصاعد” التي بدأت في 13 يونيو طوال أعوام، مع الاحتفاظ بأكبر قدر من السرية لكنه قال “إن امتزاج التهديدات النووية والصواريخ الإيرانية أجبرنا على توجيه ضربة استباقية”. وأضاف “هذه الحملة العسكرية هي الأكثر تعقيدا في تاريخنا ونعمل وفق خطة منظمة ولكنها مطواعة تتكيف مع تطور الوضع”. يذكر أن إسرائيل شنت هجوما غير مسبوق على إيران سعيا الى منعها من امتلاك قنبلة نووية، الأمر الذي نفته طهران على الدوام. إلى ذلك أطلقت إيران اليوم دفعة جديدة من الصواريخ على إسرائيل، ما أسفر عن إصابة 19 شخصا، وفق مستشفى في مدينة حيفا الساحلية شمال إسرائيل، حيث أُصيب مبنى واحد على الأقل فيما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه قصف منصات إطلاق صواريخ أرض – جو في جنوب غرب إيران، بعدما شنّ غارات على أهداف في طهران وأصفهان وفي غرب إيران. ودوّت صفارات الإنذار في وقت سابق في جنوب إسرائيل، حيث استهدف هجوم إيراني مدينة بئر السبع، ما ألحق أضرارا كبيرة. وأدت الغارات الإسرائيلية إلى مقتل 224 شخصا على الأقل في إيران فيما أسفرت الهجمات الصاروخية والمسيّرات الإيرانية على إسرائيل عن مقتل 25 شخصا.
بتوجيهات الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، استعرضت إمارة الشارقة مشروعها الثقافي والحضاري أمام جمهور “معرض ريو الدولي للكتاب 2025”. كما سلطت الضوء على الحركة الأدبية الإماراتية والعربية المعاصرة من خلال ترجمة مختارات من المؤلفات الإماراتية للغة البرتغالية مجسدة تطور المشهد الثقافي في دولة الإمارات. وتأتي مشاركة الشارقة في هذا الحدث، الأكبر على مستوى صناعة الكتاب في أمريكا اللاتينية، في إطار احتفاء البرازيل بالعواصم العالمية للكتاب، بعد اختيار ريو دي جانيرو لحمل اللقب لعام 2025، وهو اللقب الذي نالته الشارقة عام 2019 تقديراً لمكانتها العالمية في دعم الثقافة وصناعة الكتاب. واستعرضت الهيئة عبر جناحها المشارك راهن الحراك الثقافي الإماراتي والعربي وأبرز ملامحه على مستوى صناعة المعرفة والأدب والنشر حيث شاركت في سلسلة جلسات حوارية وعقدت لقاءات مع ناشرين ومترجمين وممثلي مؤسسات ثقافية بهدف دعم التبادل المعرفي وفتح آفاق جديدة لترجمة الأعمال من العربية وإليها . ووجهت الهيئة دعوة إلى الفاعلين في قطاع النشر للمشاركة في البرامج الدولية التي تنظمها الشارقة على مدار العام مثل معرض الشارقة الدولي للكتاب ومؤتمر الناشرين ومهرجان الشارقة القرائي للطفل ومؤتمر المكتبات وغيرها من الفعاليات الدولية. وأكد سعادة أحمد بن ركاض العامري الرئيس التنفيذي لهيئة الشارقة للكتاب أن مشاركة الهيئة في معرض ريو الدولي للكتاب تجسد رؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة التي تضع الثقافة في صُلب إستراتيجية التنمية وترى في الكتاب أداةً لبناء جسور الحوار مع العالم. وقال العامري :” إن حضور الشارقة في ريو تأكيد على مركزية الثقافة العربية والإماراتية على خارطة صناعة المعرفة في العالم فنحن اليوم لا ننقل الهوية الإماراتية وحسب وإنما نفتح حواراً حياً بين أمريكا اللاتينية بكامل تاريخها المعرفي والثقافي العريق وبين الثقافة العربية بكامل تجلياتها على مستوى الفكر والأدب والفن والإبداع مستفيدين من اختيار ريو عاصمةً عالميةً للكتاب لعام 2025 لتجديد شراكاتنا مع المجتمع الثقافي بأمريكا اللاتينية”. وأضاف :” إننا نمضي بتوجيهات الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي في تمكين الناشرين والكتّاب الإماراتيين والعرب من الوصول إلى أسواق جديدة وتطوير منظومات دعم مستدامة تعزّز حضورهم على خارطة صناعة الكتاب الدوليّة”. وضمن البرنامج الثقافي المصاحب لمعرض “ريو الدولي للكتاب” نظمت “هيئة الشارقة للكتاب” جلسة حوارية بعنوان “تراث الأدب العربي والحركة الأدبية الجديدة التي تقودها الشارقة” سلّطت خلالها الضوء على تطور المشهد الأدبي الإماراتي والدور الذي تضطلع به الشارقة في دعم الكتّاب والمشاريع الثقافية. شارك في الجلسة ثلاثة من الكتّاب الإماراتيين الذين تمت ترجمة بعض أعمالهم من قبل هيئة الشارقة للكتاب إلى اللغة البرتغالية (البرازيلية) وهم: عبدالحميد أحمد صاحب كتاب “على حافة النهار” ولولوة المنصوري مؤلفة “خرجنا من ضلع جبل” وناصر الظاهري مؤلف كتاب “منتعلاً الملح وكفّاه رماد”. كما نظمت حفل توقيع خاص للكتب المترجمة في أروقة بينالي ريو دي جانيرو وذلك ضمن جهود هيئة الشارقة للكتاب لتعزيز التبادل الثقافي ودعم حضور الأدب الإماراتي في الساحة العالمية. وسلطت هيئة الشارقة للكتاب خلال مشاركتها الضوء على المشاريع الرائدة التي تقودها في مجال صناعة المعرفة وفي مقدمتها معرض الشارقة الدولي للكتاب ومهرجان الشارقة القرائي للطفل والمنطقة الحرة لمدينة الشارقة للنشر إلى جانب صندوق الشارقة لاستدامة النشر (انشر) الذي يمثل نموذجاً مبتكراً لدعم صناعة النشر في الأسواق الناشئة و”وكالة الشارقة الأدبية” التي تعمل على رعاية حقوق المؤلفين والناشرين العرب وتوسيع حضورهم عالمياً. كما سلّطت الهيئة الضوء على مكتبات الشارقة العامة التي تواصل دورها في نشر المعرفة منذ أكثر من قرن، وتُعد إحدى أقدم المؤسسات الثقافية في المنطقة وأطلعت الناشرين على المؤتمرات المهنية التخصصية الدولية التي تحتضنها إمارة الشارقة سنوياً ومنها “مؤتمر الناشرين” و”مؤتمر المكتبات” و”مؤتمر الموزعين” ومؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة” وغيرها. وشهد جناح هيئة الشارقة للكتاب في المعرض مشاركة مبادرة “بليش هير” المنصة العالمية الرائدة التي أطلقتها الشيخة بدور القاسمي بهدف النهوض بالمرأة في عالم النشر وتوفير الفرص للناشرات للتواصل ومشاركة الخبرات إلى جانب عرض نخبة من إصدارات “منشورات القاسمي” إضافة إلى مجموعة من إصدارات دائرة الثقافة التي تعكس تنوع المشهد الثقافي في الإمارة وغناه. يُذكر أن معرض ريو الدولي للكتاب الذي انطلقت دورته الأولى عام 1983 تطوّر ليصبح أكبر مهرجان أدبي في البرازيل وتنظمه سنوياً الغرفة الوطنية للناشرين SNEL بالتعاون مع أبرز دور النشر ويجذب سنوياً مئات الكتّاب وأكثر من 600 ألف زائر ما يجعله منصة محورية لتلاقي الثقافات وتبادل المعرفة.
عالجت هيئات مراقبة الفضاء السيبراني في الصين، خلال حملة واسعة بدأت منذ أبريل الماضي، قضايا تتعلق بأكثر من 3500 منتج ذكاء اصطناعي مخالف، وأزالت ما يزيد عن 960 ألف محتوى ضار.وذكرت وكالة الأنباء الصينية “شينخوا” أن هذه الإجراءات الصارمة جاءت بهدف مكافحة إساءة استخدام التكنولوجيا في ممارسات خطيرة كالتزييف العميق واستنساخ الصوت، ومعالجة الفشل في وسم المحتوى المُنشأ آليا مما يضلل الجمهور.وتعتزم الهيئة الوطنية للفضاء السيبراني في الصين مواصلة حملتها بالتركيز على مواجهة الشائعات التي يولدها الذكاء الاصطناعي، مع العمل على بناء نظام مراقبة تقني لضمان تطوير هذه التكنولوجيا بشكل إيجابي وآمن.
ضرب زلزال بقوة 5.5 درجات على مقياس ريختر مساء اليوم منطقة سرخه في محافظة سمنان شمال إيران. وقال المعهد الأميركي للجيوفيزياء إن الزلزال ضرب على عمق 10 كيلومترات على مسافة حوالي 37 كيلومترًا جنوب غرب مدينة سمنان.ولم ترد في الحال معلومات عن وقوع خسائر بشرية أو مادية من جراء الزلزال.
رحبت دولة فلسطين بالرسالة التي وجّهها وزراء خارجية كل من بلجيكا، وفنلندا، وإيرلندا، ولوكسمبورغ، وبولندا، والبرتغال، وسلوفينيا، وإسبانيا، والسويد، بتاريخ 16 يونيو الجاري إلى الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي، التي تطالب الاتحاد بتنفيذ الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية الذي يدعو لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي.وثمّنت وزارة الخارجية الفلسطينية التزام الدول التسع بتطبيق القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، ودعم آليات المساءلة والمحاسبة.وأشارت إلى أن دعوة الوزراء إلى اتخاذ إجراءات عملية ملموسة لضمان امتثال الاتحاد الأوروبي للرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية بتاريخ 19 يوليو الماضي، تمثل خطوة مهمة نحو المساءلة واحترام سيادة القانون، وأن تأكيد الوزراء لضرورة الالتزام بعدم الاعتراف أو تقديم المساعدة أو الدعم الذي من شأنه الإسهام في تعزيز الاحتلال، واستمرار الوجود الإسرائيلي غير القانوني وغير الشرعي في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، يعكس الإجماع الدولي المتزايد على ضرورة إنهاء الإفلات من العقاب ودعم الحقوق غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها حقه في تقرير المصير في دولة مستقلة ذات سيادة.
قال مسؤولون فلسطينيون إن نيرانا إسرائيلية قتلت ما لا يقل عن 44 فلسطينيا يوم الجمعة في غزة وإن كثيرين منهم لاقوا حتفهم بينما كانوا يحاولون الحصول على طعام، في حين حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) من أن القطاع يواجه جفافا من صنع الإنسان في الوقت الذي تنهار فيه شبكات المياه. وقالت السلطات الصحية في غزة إن ما لا يقل عن 25 شخصا قتلوا بينما كانوا ينتظرون شاحنات المساعدات بنيران إسرائيلية جنوبي محور نتساريم وسط قطاع غزة. وتدير مؤسسة غزة الإنسانية، المسؤولة عن نظام توزيع المواد الغذائية المدعوم من الولايات المتحدة منذ شهر، موقع مساعدات هناك، كما تتحرك شاحنات المساعدات من منظمات أخرى بما في ذلك الأمم المتحدة عبر المنطقة. وعندما سألت رويترز الجيش الإسرائيلي عن هذه الواقعة، قال إن جنوده أطلقوا أعيرة تحذيرية على من اشتبهوا في أنهم مسلحون تقدموا نحوهم وسط حشد. وذكر الجيش في بيان أن طائرة إسرائيلية “أصابت المشتبه بهم وقتلتهم”، موضحا أنه على علم بإصابة آخرين في هذه الواقعة وأنه يجري تحقيقا. وفي واقعة منفصلة قال مسعفون من غزة إن ما لا يقل عن 19 فلسطينيا قتلوا في غارات جوية إسرائيلية على القطاع، منهم 12 في منزل بدير البلح وسط قطاع غزة، مما يرفع إجمالي عدد القتلى يوم الجمعة إلى 44 على الأقل. في غضون ذلك، حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) يوم الجمعة من أن غزة تواجه جفافا. وقال جيمس إلدر المتحدث باسم اليونيسف للصحفيين في جنيف “سيبدأ الأطفال بالموت عطشا… 40 بالمئة فقط من مرافق إنتاج مياه الشرب لا تزال تعمل”. وأضاف أن المستويات حاليا “أقل بكثير من معايير الطوارئ فيما يتعلق بمياه الشرب لسكان غزة”. وذكرت اليونيسف أيضا أن هناك زيادة بواقع 50 بالمئة في عدد الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ستة أشهر وخمس سنوات الذين دخلوا المستشفيات لتلقي العلاج من سوء التغذية بين أبريل نيسان ومايو أيار في غزة وأن نصف مليون شخص يعانون من الجوع.
استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” اليوم أخاه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”..وفي إطار حرصها الدائم على سلامة المواطنين والمقيمين على أرضها والاستجابة السريعة لحالات الطوارئ، نفذت دولة الإمارات عمليات الإجلاء بنجاح وبتسهيل وتنسيق مع الجانب الإيراني لتأمين عودتهم سالمين إلى أرض الوطن.وتقوم دولة الإمارات باتصالات ومشاورات دبلوماسية مكثفة مع الأطراف المعنية والشركاء الاستراتيجيين تتركز على سبل تعزيز جهود تهدئة الأوضاع وخفض التصعيد بما يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة من منطلق الحرص على تغليب الدبلوماسية والحوار كخيار وحيد، وضمن أسس شاملة تحقق الاستقرار والعدالة والازدهار لشعوب المنطقة.
أمر وزير الدفاع البريطاني جون هيلي يوم الجمعة بإجراء تحقيق ومراجعة إجراءات الأمن بشكل عام في القواعد العسكرية في البلاد، بعد أن اقتحم اثنان من النشطاء المؤيدين للفلسطينيين قاعدة تابعة للقوات الجوية الملكية بوسط إنجلترا وألحقا أضرارا بطائرتين عسكريتين. وقال هيلي على إكس “تخريب طائرات سلاح الجو الملكي البريطاني أمر غير مقبول على الإطلاق… منزعج للغاية من ذلك وأمرت بإجراء تحقيق ومراجعة الأمن بشكل عام في قواعدنا”.