loader image
1. يوليو 2025
loader-image
ابو ظبي
Abu Dhabi, AE
10:41 م, يوليو 1, 2025
temperature icon 35°C
clear sky
64 %
995 mb
2 mph
Wind Gust: 0 mph
Clouds: 0%
Visibility: 10 km
Sunrise: 5:37 am
Sunset: 7:15 pm

أبوظبي

رئيس التحرير

ابراهيم عيسي

مدير التحرير

ابراهيم عيسي

20 يونيو، 2025

برنامج إيران النووي
العرب والعالم

سفير إسرائيل: محادثات جنيف يجب أن تطالب بوقف كامل لبرنامج إيران النووي

قال سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة في جنيف دانييل ميرون إنه يتوقع أن يطالب وزراء الخارجية الأوروبيون بوقف كامل للبرنامج النووي الإيراني عندما يجتمعون مع نظيرهم الإيراني في وقت لاحق من يوم الجمعة.

الغرفة التجارية بتبوك
اقتصاد

الغرفة التجارية بتبوك.. 45 عامًا من الريادة في دعم الاقتصاد الوطني وتعزيز دور قطاع الأعمال

تنهض الغرفة التجارية بمنطقة تبوك بمسؤولياتها عبر تاريخها الطويل في خدمة قطاع المال والأعمال بالمنطقة من خلال مسارات اقتصادية وتنظيمية مختلفة، لتشمل دعم رواد الأعمال والمنشآت الصغيرة والمتوسطة، وتنمية بيئة الاستثمار المحلي، وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، إضافة إلى إقامة الفعاليات الاقتصادية والمعارض التجارية التي تسهم في تنشيط الحركة الاقتصادية.وخلال (45) عامًا منذ تأسييها سنة 1401هـ، ظلت الغرفة حاضنة للمبادرات التنموية، ومنصة لصوت رجال وسيدات الأعمال، وأسهمت بدور محوري في صياغة رؤية تنموية متوازنة تدعم الاقتصاد الوطني وتحقق تطلعات مستفيديها، فمن (6) مشتركين هم أعضاء مجلس الإدارة حينها، إلى أكثر من (34) ألف مشتركٍ اليوم، هم عصب الحراك الاقتصادي في المنطقة، ويشكّلون طيفًا واسعًا من القطاعات التجارية والصناعية والخدمية، ما يعكس النمو المتسارع والدور المؤثر للغرفة في تحفيز بيئة الأعمال وتعزيز الاستدامة الاقتصادية.وقال رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية بالمنطقة عماد بن سداد الفاخري: “إن غرفة تبوك تٌعد رافدًا أساسيًا من روافد دعم الاقتصاد الوطني، وشريكًا فاعلًا في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، من خلال دورها المحوري في تمكين القطاع الخاص وتعزيز بيئة الاستثمار بالمنطقة، وعملت منذ تأسيسها على توفير بيئة جاذبة للأعمال، ودعم رواد ورائدات الأعمال، وتقديم المبادرات والبرامج التي تعزز من تنافسية المنشآت، وتسهم في رفع كفاءة الكوادر الوطنية”. وأضاف: “نحن نؤمن بأن دور الغرف التجارية لا يقتصر على الجانب الخدمي فقط، بل يتجاوز ذلك إلى الإسهام في رسم السياسات الاقتصادية، وبناء شراكات إستراتيجية مع مختلف الجهات، وتوفير منصة حيوية للحوار الاقتصادي وتبادل الخبرات، مؤكدًا أن غرفة تبوك ستواصل التوسع في خدماتها، وتعزيز دورها التنموي، وتحفيز المستثمرين، بما يخدم التنمية الشاملة التي تشهدها المنطقة، ويحقق تطلعات القيادة الرشيدة -أيدها الله- في بناء اقتصاد متنوع ومستدام”.وأكّد الفاخري أن غرفة تبوك حققت خلال العام الماضي 2024م إنجازات متوالية تمثلت في نمو عدد المشتركين بها بنسبة (7%)، ليصل عددهم إلى (34,738) مشتركًا ومشتركة، وتضاعف عدد المعارض والمؤتمرات التي نظمتها لتصل إلى عدد كبير من الفعاليات والأنشطة، وحققت قفزة نوعية في مجالات التدريب والتطوير، وارتفع عدد البرامج التدريبية من (297) إلى (700) برنامج، استفاد منها أكثر من (1200) مشارك، إلى جانب ما شهدته من نمو ملحوظ في ورش العمل بنسبة (73%)، ما يعكس تزايد الإقبال على المبادرات التوعوية والتنموية التي تنفذها الغرفة.وعلى صعيد الاستدامة المالية، نجحت الغرفة في تنويع مصادر الدخل وزيادة الإيرادات بنسبة قاربت (9%) مقارنة بالعام 2023م، وعززت الغرفة من دورها في حماية العلاقات التجارية، من خلال تنفيذ عمليات صلح واحتجاج لحفظ استقرار السوق، بالإضافة إلى توثيق وحماية أكثر من (81) ألف مستند تجاري، بزيادة (50%) عن العام السابق.وفي سياق رفع كفاءة الأداء، سجلت الغرفة نسبة إنجاز مرتفعة ضمن معايير تقييم أداء الغرف الصادر من اتحاد الغرف السعودية ووفقًا للمعايير المعتمدة من وزارة التجارة، لتؤكد بذلك مكانتها الريادية بين الغرف التجارية في المملكة.وفي الختام أكد رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية بتبوك حرص الغرفة على مواصلة التزامها بدعم رواد الأعمال والإسهامات الفاعلة في تحقيق التنمية الاقتصادية، والسير بخطى واثقة نحو مستقبل أكثر إشراقًا.وتُجسد غرفة تبوك بعد مرور 45 عامًا من تأسيسها, قصة نجاح وطنية، تنطلق من قلب شمال غرب المملكة لتواكب مستهدفات الرؤية الطموحة لوطننا، وتعكس روح المبادرة والابتكار في قطاع الأعمال، وستبقى الغرفة -بما تملكه من خبرات متراكمة وعلاقات متينة- شريكًا إستراتيجيًا في بناء اقتصاد وطني متين، وتنمية مستدامة تُثري المجتمع، وتنهض بالمنطقة نحو آفاق أوسع من التقدم والازدهار.

ترامب
العرب والعالم

ارتفاع أعداد الزائرين يدعم نموّ القطاع السياحي بالمدينة المنورة بنسبة 18.7%

منذ ما يقرب من شهر ومن على منصة منتدى استثماري في السعودية وجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تحذيرا إلى إيران أثبتت الأحداث اللاحقة أنه لم يكن مجرد وعيد أجوف أو تهديد عابر. وقال ترامب في ذلك الوقت موجها رسالة إلى القيادة في طهران “لن نسمح أبدا بتهديد أمريكا وحلفائها بالإرهاب أو بهجوم نووي”. وأضاف “حان الوقت لكي يختاروا. الآن. ليس لدينا الكثير من الوقت للانتظار. الأمور تتطور بوتيرة سريعة جدا”. ولم يحظ التحذير الذي وجهه في 13 أيار مايو باهتمام كبير في ذلك الوقت. لكن، خلف الكواليس ، قال مسؤولون أمريكيون إن الرئيس كان يعلم بالفعل أن الهجوم على إيران قد يكون وشيكا، وأنه قد لا يكون هناك الكثير الذي يمكن فعله للحيلولة دون وقوعه. وقال المسؤولان إنه بحلول منتصف مايو أيار كانت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) قد بدأت في وضع خطط طوارئ مفصلة لمساعدة إسرائيل إذا مضت قدما لتحقيق طموحها القديم بضرب البرنامج النووي الإيراني. وقال مصدر غربي ومصدر أوكراني إن الولايات المتحدة أرسلت بالفعل آلافا من قطع الأسلحة الدفاعية من أوكرانيا التي مزقتها الحرب إلى الشرق الأوسط استعدادا لصراع محتمل. وأحجم البنتاجون عن التعليق على هذا الأمر. ويستند هذا التقرير الذي يتناول الأسابيع والأيام التي سبقت قرار ترامب دعم حملة الغارات الإسرائيلية إلى مقابلات مع أكثر من عشرة مسؤولين في الإدارة ودبلوماسيين أجانب ومقربين من ترامب، طلب معظمهم عدم ذكر أسمائهم ليتسنى لهم الحديث حول الأمور غير المعلنة. وخلص التقرير إلى أنه خلال عملية التحضير الطويلة والسرية والرئيس الذي وجد نفسه ممزقا بين الدبلوماسية ودعم العمل العسكري، اقتنع ترامب في النهاية جزئيا بدعم حليف لم يكن يتحكم تماما بأفعاله. وفي حين وصف ترامب نفسه منذ فترة طويلة بأنه صانع سلام وأرسل مبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف إلى المنطقة عدة مرات في محاولة للتوصل إلى اتفاق دبلوماسي، إلا أن العديد من الحلفاء السياسيين الموثوق بهم دفعوه لدعم هجوم إسرائيلي على المنشآت النووية الإيرانية. ووفقا لمسؤولين أمريكيين اثنين، أشارت الاستخبارات الأمريكية إلى أن الضربة الإسرائيلية أحادية الجانب كانت ممكنة، بل ومرجحة، حتى لو أراد ترامب الانتظار. وقال أشخاص مطلعون على تفاعلات الأوضاع وسير الأمور إن هذا الموقف ساعد في دفع إسرائيل إلى التحرك. وبعد سبعة أيام من الصراع الإسرائيلي الإيراني، يجد ترامب نفسه أمام معضلة، وفقا لما يقوله آرون ديفيد ميلر الدبلوماسي المخضرم الذي قدم استشارات لستة وزراء خارجية حول سياسات الشرق الأوسط. وتتمثل المعضلة في إنه إما أن يحاول مجددا التوصل إلى حل دبلوماسي مع إيران أو أن يسمح لإيران وإسرائيل “بالصراع حتى النهاية” أو أن يدخل الحرب بضربات جوية أمريكية على منشأة فوردو للتخصيب المدفونة في جبل، وهي خطوة ستكون لها عواقب مجهولة على المنطقة. وقال ميلر، الذي يشغل حاليا منصب الزميل البارز في معهد كارنيجي لسياسات السلام الدولي، إن ترامب “سمح بحدوث (الهجوم الإسرائيلي). لقد دخل المغامرة ويخوض غمارها الآن”. ولم يرد البيت الأبيض ومكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي والبعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة على طلبات للتعليق. وقالت طهران مرارا إن برنامجها النووي مصمم للأغراض السلمية فقط، وهو ما رفضته واشنطن.

التلوث النووي
العرب والعالم

نظرة فاحصة-ما هي مخاطر التلوث النووي الناجمة عن هجمات إسرائيل على إيران؟

تقول إسرائيل إنها عازمة على تدمير القدرات النووية الإيرانية خلال حملتها العسكرية التي تشنها حاليا على الجمهورية الإسلامية، لكنها تحرص أيضا على تجنب أي كارثة نووية في منطقة يسكنها عشرات الملايين وتنتج معظم نفط العالم. واجتاحت المخاوف من وقوع كارثة بمنطقة الخليج يوم الخميس عندما أعلن الجيش الإسرائيلي قصفه موقعا في بوشهر على ساحل الخليج يضم محطة الطاقة النووية الوحيدة في إيران لكنه قال لاحقا إن الإعلان كان خطأ.

سقوط صاروخ
العرب والعالم

مستشفى إسرائيلي نقل مرضاه إلى تحت الأرض قبل ساعات من سقوط صاروخ

تناثر الزجاج المحطم والأنقاض على أرضيات مستشفى سوروكا بجنوب إسرائيل جراء استهدافه بصاروخ إيراني يوم الخميس مما أدى إلى إصابة عشرات. وتعرض المستشفى العام الرئيسي، الذي يخدم حوالي مليون شخص يعيشون في جنوب إسرائيل، لأضرار جسيمة. وطال الدمار عدة أجنحة بالكامل وتناثر الحطام في موقف السيارات والممرات المحيطة به. وقالت نسيم حوري، التي تعمل في المطبخ ولجأت إلى ملجأ خرساني أثناء الغارة “عرفنا من الضجيج أن الأمر لم يكن مثل أي شيء اعتدنا عليه، ولم يكن مثل أي شيء رأيناه من قبل”. وأضافت قائلة “كان الأمر مرعبا”، واصفة المشاهد التي رأتها أثناء خروجها من الملجأ بأنها “دمار كامل”. وبدأت إسرائيل شن غارات جوية على إيران يوم الجمعة الماضي، ووصفتها بأنها هجمة استباقية تهدف إلى منع إيران من تطوير أسلحة نووية. ونفت إيران ذلك وردت بغارات على إسرائيل. وقال عاملون في المستشفى إن الانفجار كان قويا جدا. وجلسوا بعد ظهر يوم الخميس في فناء المستشفى وهم يعيدون مشاهدة مقاطع فيديو لأعمدة الدخان المتصاعدة. وقالت وزارة الصحة الإسرائيلية إن 71 شخصا أصيبوا في الهجوم، معظمهم بجروح طفيفة أو بنوبات هلع أثناء هرولتهم للاحتماء. وأجلى طاقم المستشفى المرضى وفرض طوقا حول الأجزاء المتضررة. وقال الحرس الثوري الإيراني إنه استهدف مقرات عسكرية واستخباراتية إسرائيلية بالقرب من المستشفى. ونفى مسؤول عسكري إسرائيلي وجود أهداف عسكرية بالقرب من المستشفى. وبدأ المستشفى في نقل المرضى من بعض الأبنية في الأيام القليلة الماضية في إطار إجراءات الطوارئ. ومنذ ذلك الحين اقتصر عمل المستشفى على استقبال الحالات الخطرة فقط. وقال بيان صادر عن وزارة الصحة الإسرائيلية إن المرضى في المبنى المتضرر نُقلوا إلى منشأة تحت الأرض قبل ساعات قليلة من الهجوم. وقال المسعف يوجيف فيزمان، الذي تم استدعاؤه إلى مكان الواقعة بعد الانفجار مباشرة، إنه شاهد “دمارا شاملا” عندما وصل. وأضاف “كان المبنى بأكمله يحترق… كل شيء انهار…أنا حزين، هذا مثل منزلي، لقد دمروا منزلنا… لم أتوقع أبدا استهداف مستشفى بشكل مباشر”. ومشط جنود من وحدة البحث والإنقاذ التابعة للجيش الإسرائيلي المباني المدمرة للتأكد من عدم وجود أي شخص محاصر في الداخل.

البرنامج النووي الإيراني
العرب والعالم

وزير خارجية بريطانيا سيحضر محادثات جنيف حول البرنامج النووي الإيراني

يتوجه وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي إلى جنيف يوم الجمعة لإجراء محادثات نووية مع إيران ونظيريه الألماني والفرنسي ومسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس، في مسعى للضغط من أجل التوصل إلى حل دبلوماسي بشأن برنامج طهران النووي. وتخوض إسرائيل وإيران حربا جوية متصاعدة منذ الأسبوع الماضي بدأت بضربات عسكرية إسرائيلية على إيران التي ترد بموجات من الصواريخ.

الجيش الإسرائيلي
العرب والعالم

الجيش الإسرائيلي: قصف أهداف عسكرية إيرانية منها موقع أبحاث نووية

قال الجيش الإسرائيلي يوم الجمعة إنه نفذ ضربات على عشرات الأهداف العسكرية في إيران خلال الليل، منها هجوم على منظمة الابتكار والبحوث الدفاعية التي قال إنها تشارك في تطوير أسلحة نووية.

مؤتمر BIO الدولي
تكنولوجيا

القنصل العام للمملكة في نيويورك يزور الجناح السعودي بمؤتمر BIO الدولي للتقنية الحيوية

زار القنصل العام للمملكة في نيويورك عبدالله الحمدان، الجناح السعودي المشارك في مؤتمر BIO الدولي للتقنية الحيوية 2025 بمدينة بوسطن الأمريكية، الذي يُعقد خلال الفترة من 16 إلى 19 يونيو 2025م.واطلع الحمدان خلال الزيارة للجناح الذي يضم أكثر من (25) جهة حكومية وخاصة وبحثية على أبرز المبادرات الوطنية في مجالات البحث والتقنية الحيوية، والفرص الاستثمارية والإمكانات البحثية، التي تأتي انسجامًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 للقطاع الصحي.

زين السعودية
تكنولوجيا

ارتفاع أعداد الزائرين يدعم نموّ القطاع السياحي بالمدينة المنورة بنسبة 18.7%

أعلنت شركة “زين السعودية” عن إطلاقها المرحلة الأولى من الاستخدام التجاري لتقنية الاعتماد الكامل لشبكة الجيل الخامس (5G Standalone) ضمن النطاق الترددي 600 ميجاهرتز.وتعتزم الشركة إطلاق الاستخدام الكامل لهذه التقنية في مدينتي الرياض وجدة خلال الربع الرابع من العام 2025م، يلي ذلك تطبيق خطة توسعة الانتشار الجغرافي لهذه التقنية على مختلف مناطق المملكة بشكلٍ تدريجي؛ مما يضمن توفير خدمات إنترنت مميزة في المدن الرئيسة والفرعية والطرق الرابطة بينها.ومن خلال إطلاقها الاستخدام لتقنية الاعتماد الكامل لشبكة الجيل الخامس (5G Standalone) باستخدام الطيف منخفض التردد، تحقق “زين السعودية” معيارًا جديدًا لتعزيز التغطية على مستوى المملكة وتمكين حلول الاتصال بتقنيات المستقبل.وكانت “زين السعودية” قد حصلت على ترخيص استخدام 30 ميجاهرتز من إجمالي النطاق الترددي 600 ميجاهرتز، من خلال مشاركتها في مزاد الترددات الذي عقدته هيئة الاتصالات والتقنية والفضاء في نوفمبر 2024.وتعليقًا على هذا الإنجاز قال الرئيس التنفيذي لقطاع التقنية في “زين السعودية” المهندس محمد بن عبدالعزيز النجيدي: “يشكل الإطلاق التجاري لتقنية الاعتماد الكامل لشبكة الجيل الخامس (5G Standalone) على الطيف منخفض التردد نقلةً نوعية تدعم تحقيق الطموحات الرقمية لمملكتنا”.وأضاف: “ستقود هذه الخطوة إلى توسعة نطاق تغطية شبكتنا للجيل الخامس (5G) بشكلٍ كبير، مما يضمن توفير اتصال عالي الأداء دون أي انقطاع في الخدمة، ومن خلال هذه البنية التحتية المتطورة والمستدامة النمو والتوسع، تؤكد زين السعودية دورها ممكّنًا رئيسًا للابتكار، وداعمًا رئيسًا للشركات والمجتمعات نحو مزيدٍ من الازدهار والنمو”.من خلال تقنية الاعتماد الكامل لشبكة الجيل الخامس (5G Standalone) باستخدام الطيف منخفض التردد، تقود “زين السعودية” عملية تطوير خدمات مبتكرة وتجارب رقمية متقدمة، من مكالمات الفيديو عالية الدقة وتطبيقات الحوسبة السحابية، وصولًا إلى الألعاب الإلكترونية فائقة الاستجابة وإنترنت الأشياء، كما يؤسس هذه الإنجاز لمرحلةٍ جديدة من تمكين القدرات المتقدمة لتقنية الاعتماد الكامل لشبكة الجيل الخامس، التي تشمل الاتصال الصوتي عبر الجيل الخامس (VoNR)، ودعم أجهزة Redcap، وتقنية التقسيم الافتراضي للشبكة (network slicing)؛ مما يتيح فرصًا استثمارية جديدة في قطاع الأعمال والأفراد.ويعزز هذا الإنجاز الجديد منظومة الجيل

رئيس المنتدى السعودي
ثقافة

رئيس المنتدى السعودي للإعلام يُكرّم صُناع المبادرات ويؤكد أهمية تحويلها إلى برامج مستدامة

كرّم رئيس المنتدى السعودي للإعلام، الرئيس التنفيذي لهيئة الإذاعة والتلفزيون، محمد بن فهد الحارثي، فريق عمل مبادرات المنتدى، تقديرًا لجهودهم النوعية التي أسهمت في تحويل المنتدى إلى منصة إنتاج نوعية حقيقية للمشاريع والمبادرات الإعلامية الهادفة.وأشاد الحارثي بما حققته مبادرات المنتدى من أثر ملموس وتفاعل واسع، مشيرًا إلى أن التفاعل الكبير والمشاركة الواسعة من جهات محلية ودولية تؤكد قدرة الإعلام السعودي على أن يبادر ويقود ويبتكر، وليس فقط أن يتلقى أو يتفاعل، مؤكدًا أن العمل المؤسسي هو ما منح هذه المبادرات قدرتها على الاستمرار والتأثير، مؤكدًا أهمية تحويلها إلى برامج مستدامة تخدم القطاع الإعلامي على مدار العام.يُذكر أن المنتدى شهد إطلاق حزمة من المبادرات النوعية التي شكلت ركيزة أساسية في برامجه، وجاء في مقدمتها مبادرة “جسور الإعلام”، التي هدفت إلى بناء روابط إستراتيجية بين كبرى شركات الإنتاج الإعلامي العالمية والمواهب والشركات السعودية الناشئة، كما برزت مبادرة “سفراء الإعلام” بالتعاون مع جميع كليات وأقسام الإعلام في الجامعات السعودية، التي سعت إلى تمكين طلاب وطالبات التخصصات الإعلامية في الجامعات السعودية، وتأهيلهم لتمثيل المملكة في المحافل الدولية والمحلية، وقد شارك فيها (14) سفيرًا إعلاميًّا من مختلف الجامعات.وشملت المبادرات كذلك “SMF Connect”، التي جمعت بين الإعلام واللغة لتعزيز التفاهم الثقافي وتوسيع آفاق الحوار العالمي، إضافة إلى “Saudi MIB” بالتعاون مع الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا”، التي وظّفت تقنيات الذكاء الاصطناعي في تطوير المحتوى الإعلامي، ودعمت تحويل الأفكار الابتكارية إلى مشاريع تقنية قابلة للتنفيذ، وحقق البرنامج أثرًا ملحوظًا على مستوى المشاركة والتفاعل، وبلغ عدد المشاركين أكثر من (80) مشاركًا، واختيرت (3) مشاريع فائزة بعد مراحل من المنافسة والتقييم.وفُعّلت هذه المبادرات في عدد من المحافل الدولية مثل مهرجان “كابسات”، ويجري حاليًّا تفعيلها في تونس على هامش المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون.

Scroll to Top